|
Hi, I asked for help a few weeks ago and I was delighted with the insightful help I got.
I recently received a math problem and I have no idea what to do with it.
If you could explain how the answer is reached as well as your thought process, it would greatly help my understanding of the concept of absolute value as piece-wise functions.
If someone could define this function as a piece-wise function and how the domains fit into it, it would be great.
f(x)=abs(3x+4)-abs(x-2)
A graph would also help me, as seeing things visually helps me greatly.
|
uh I think theres this crusade or something...
|
Capitain Cabinet Trapped in Cabinet can he get out?? Will he get out??
|
I'm sorry, I don't understand.
|
thedeadhaji
39487 Posts
|
ROFLLLLLLLLLLLLLLLLLLLLL LMAOOOOOOOOOOOOOO
|
From a utilitarian point of view the study of humans is the most important division of special anatomy, and this human anatomy may be approached from different points of view.
From that of Medicine it consists of a knowledge of the exact form, position, size and relationship of the various structures of the healthy human body, and to this study the term descriptive or topographical human anatomy is given, though it is often, less happily, spoken of as anthropotomy.
So intricate is the human body that only a small number of professional human anatomists, after years of patient observation, are masters of its details; most of them specialize on certain parts, such as the brain or viscera, contenting themselves with a good working knowledge of the rest.
Topographical anatomy must be learned by repeated dissection and inspection of dead human bodies. It is no more a science than a pilot's knowledge is, and, like that knowledge, must be exact and available in moments of emergency.
From the morphological point of view, however, human anatomy is a scientific and fascinating study, having for its object the discovery of the causes which have brought about the existing structure of humans, and needing a knowledge of the allied sciences of embryology or developmental biology, phylogeny, and histology.
|
Anyways, Longinus, please listen to me. Not that it's really related to this thread. I went to Yoshinoya a while ago; you know, Yoshinoya? Well anyways there was an insane number of people there, and I couldn't get in. Then, I looked at the banner hanging from the ceiling, and it had "150 yen off" written on it. Oh, the stupidity. Those idiots. You, don't come to Yoshinoya just because it's 150 yen off, fool. It's only 150 yen, 1-5-0 YEN for crying out loud. There're even entire families here. Family of 4, all out for some Yoshinoya, huh? How nice. "Alright, daddy's gonna order the extra-large." God I can't bear to watch. You people, I'll give you 150 yen if you get out of those seats. Yosinoya should be a bloody place. That tense atmosphere, where two guys on opposite sides of the U-shaped table can start a fight at any time, the stab-or-be-stabbed mentality, that's what's great about this place. Women and children should screw off and stay home. Anyways, I was about to start eating, and then the bastard beside me goes "extra-large, with extra sauce." Who in the world orders extra sauce nowadays, you moron? I want to ask him, "do you REALLY want to eat it with extra sauce?" I want to interrogate him. I want to interrogate him for roughly an hour. Are you sure you don't just want to try saying "extra sauce"? Coming from a Yoshinoya veteran such as myself, the latest trend among us vets is this, extra green onion. That's right, extra green onion. This is the vet's way of eating. Extra green onion means more green onion than sauce. But on the other hand the price is a tad higher. This is the key. And then, it's delicious. This is unbeatable. However, if you order this then there is danger that you'll be marked by the employees from next time on; it's a double-edged sword. I can't recommend it to amateurs. What this all really means, though, is that you, Longinus, should just stick with today's special.
+ Show Spoiler + google is your friend. Use it.
|
|
Longinus, i think there was a thread on how math threads will get banned. there's also another thread specifically devoted to math questions. i hope you don't get banned. go post your question on the other thread.
|
thedeadhaji
39487 Posts
I didnt know yoshinoya existed in canada/usa O_O
|
عمّان ـ القدس العربي مصغياً لأزيز الرصاص البعيد أحياناً، ومفتونا بالموسيقي والشعر وزوجي الكناري العاشقين أحياناً أخري استعاد الشاعر الفلسطيني محمود درويش في حفل احياء ذكري الفنان التشكيلي الفلسطيني اسماعيل شموط الذي أقيم في المركز الثقافي الملكي أول من أمس ذكرياته في بيت شموط وصورة الماضي الذي صاغته صداقة جمعت بين المبدعين، وكأنهما بلغاريان منفيان يتبادل درويش وشموط كلما التقيا فعل التذكر والحنين لمدينة صوفيا، حيث تآخيا كجناحي طائر منذ أربعين عاماً، درويش القادم من أرض ذاكرته، وشموط القادم من مستقبل منفي الشاعر. لم يكن درويش يقلب في صور الماضي بل كان يثير تساؤلات انسانية وأخري فلسطينية موجعة، أسئلة صاغت روح الاثنين معا، هل قدر للجماليات أن تبقي أسيرة التراجيديات؟ . و هل حكم علينا أن ننشغل الي ما لانهاية بتقديم البراهين علي أننا نحن نحن، وعلي أننا كائنات بشرية لا أشباح، وأن لنا بلاداً هي أرض لا بطاقة بريدية؟ . ويزيد درويش من وطأة الحيرة بقوله الي متي يظل الوطن في حاجة لبراهين جمالية، والي متي يظل الفن في حاجة الي براهين وطنية؟ . يقف درويش أمام فن شموط ويري انساناً كرس طاقاته الفنية وحياته كلها ليؤرخ للتراجيديا الفلسطينية المستمرة، فصار أيقونة فنية وطنية. صار الرسام هو اللوحة . ومن يمكنه نسيان شموط الذي لا يأذن لأحد بنسيانه، وهو الذي واظب علي الصداقة مواظبته علي العمل كما يصفه درويش، مستذكراً تفقده لأصحابه في كل مناسبة من دون أن يرحم قلبه المفتوح كحديقة عامة من أعباء الحب . كان شموط صديق درويش الي حد لم يسأله لماذا لا يعلق له لوحة علي جدار، والي حد لم يسأله درويش لماذا لم ير له كتاباً في بيته. وافترق الصديقان من دون أن يقول أحدهما للآخر أيضاً أين ذهب الموضوع بالذات وأين جنحت الاستعارة بالموضوع. الفنانة التشكيلية تمام الأكحل زوجة شموط منذ عام 1959 والتي حارت ماذا تقول بعد أربعة أشهر من الفقدان عن اسماعيل الحبيب، الزوج، الأب والجد عن بيتهما الذي سمي بيت الشعب وكيف صنع الاثنان الجمال من قسوة الحياة. واستغرقت في تداعيات حميمة كأنها تعيشها للمرة الأولي. تقول الأكحل دعاني للغداء وكلمني عن حلمه الأكبر قائلا: (يد واحدة لا تصفق، ولا طير يطير بجناح واحد) ولما أجهده الخجل اختفت كلمات الحب عن لسانه مع أن عينيه كانتا تنطقان به، وعند لحظة الوداع سلمني رسالة تعلن عن حب في قلبه قد أورق . لا زالت الأكحل منهمكة بيوميات الحبيب الراحل، لا زالت تفكر بتفاصيله الدقيقة: متي ينام؟ وماذا يأكل؟ فاسماعيل لا يحب المعجنات ، و أغراضه مرتبة ومكتبته دقيقة التنظيم ، ولا ينام الا بحبوب منومة . وعندما يشعر بأن لدي تمام رغبة في الرسم، يأخذ دور الأم والأب معا، و يقدمها عن نفسه أحيانا، فخورا بها كزوجة وأم وفنانة ورفيقة درب وعمر، ولم يكن أبا لابنائه فقط وانما كان أيضا أبا حنونا معطاء لكل الفنانين . من لوحاتهما صنعا وطناً يعيش فيه المتلقي في الاغتراب ، وجاهدا لتجميل الحياة، لأن فيها ما يستحق العيش من أجله ، وتختم الأكحل حديثها الي شموط قائلة يا حبيبي يا اسماعيل حملت وطنك بين أضلعك فعاش معك أينما حللت في المنافي ، وطلبت يا اسماعيل من الجراح الألماني: اذا كانت هناك خطورة يا دكتور اتركني لأرجع وأكمل لوحتين نفسي أعملهما من أجل وطني وشعبي، فأنا فلسطيني . سفيرة الأردن في روما الأميرة وجدان علي شاركت في هذه الذكري عبر كلمة بعنوان الفنان الفارس ألقاها نيابة عنها مدير المتحف الوطني للفنون الجميلة د. خالد خريس. وصفت فيها شموط بأنه الفارس الذي يختلف عن المحارب بأنه لا يترجل عن جواده أبداً. فلا زالت ريشته تنتظر ولوحته الأخيرة لم تنته وهو يسأل طبيبه متي يستطيع العودة ليتمها،وتري علي أن شموط استغل موهبته ليذود بها عن حقه المغتصب وأن العمل الفني لا يقتل ولا يسيل دماً ولا يخلف ضحية بل يغذي العقل ويبدل صورة نمطية رسمتها الأذهان المعادية،وتعد علي أعمال شموط توثيقاً لحكاية شعب سلبت حقوقه ولكنه ظل متمسكاً بانسانيته ليكشف بهدوئه وفنه كذبة أرض بلا شعب وشعب بلا قضية . عضو المجلس الفلسطيني الأسبق الكاتب شفيق الحوت كان له دوره أيضاً، فهو رفيق شموط الذي يعرف تفاصيل طفولته ومعاناته،يقول الحوت كانت بداية مشواره من قاع الدنيا، بدأ اسماعيل الفتي اولي خطوات حياته بهموم الرجل المسؤول عن عائلة، فباع الكعك مقابل كعكة يأكلها، وباع حلوي الصغار من دون أن يجرؤ علي تذوق شيء منها، كان يلف طول النهار بين المشردين من امثاله يبيعهم ما يحمل فوق رأسه، وكانوا يردون له الثمن مشاهد من المأساة تنطبع في خياله ألوانا غاضبة. ووجوها تصرخ وعيونا تدمع بالدم. تحولت فيما بعد الي شهادات وثائقية عرفناها بأسمائها الحقيقية، مثل جرعة ماء ، و الي اين و ذكريات ونار و هنا كان ابي وغيرها . ويضيف الحوت ستنسي الأجيال القادمة اسماء رجال كثر من تاريخنا الفلسطيني الحديث، لكن اسم اسماعيل شموط سيبقي خالدا في ذاكرة الأجيال كلما وقعت أعينهم علي لوحة من لوحاته التي كان يحملها كالصلبان فوق كتفه . وكان أمين عام زارة الثقافة الشاعر جريس سماوي استهل الحفل الذي أقامته مؤسسة التعاون ومؤسسة عبد المحسن قطان مستعرضاً مسيرة شموط الذي فتح عينيه علي المكان الفلسطيني قبل خرابه فتشكلت لديه الرؤية الأولي حتي نكبة عام 1948 حين هاجر وأطل علي رؤي بصرية أخري اختزنتها ذاكرته لرحلة الانسان الفلسطيني . بدأ الفنان مسيرته يرسم ما التقطته ذاكرته من نظرات الحيرة والتيه لجمع البشر وملامح الغضب والعناد الفلسطيني المقدس ورفع الهامة عالياً بحجم فلسطين . انتخب في عام 1969 كأول أمين عام لاتحاد الفنانين التشكيليين الفلسطينيين كما أصبح أول أمين عام لاتحاد الفنانين التشكيليين العرب في عام 1971، أقام الفنان الراحل العديد من المعارض الفنية في شتي أنحاء العالم وله العديد من المؤلفات والكتب وله فيلمان وثائقيان وأسطوانتان موسيقيتان وحصل علي العديد من الأوسمة والدروع. كما أعلن مدير مؤسسة القطان عبد المحسن القطان عن جائزة للمبدعين سوف تخصصها المؤسسة باسم الفنان اسماعيل شموط، وذلك في كلمة تناول فيها علاقة شموط بالمؤسسة في سبيل العمل للمحافظة علي التراث الفلسطيني الذي راهن الاحتلال علي أنه سيتلاشي مع هذا العدد القليل من الشعب. ومن مريدي الصالون الموسيقي الذي أقامه شموط في منزله د. أيمن تيسير الذي قدم مقطوعة موسيقية مع مجموعة من العازفين من قالب السماعي الذي عشقه شموط الحريص علي دعوة الأصدقاء لتذوق الموسيقي العربية. وفي ختام الحفل قدم د.حاتم الشريف بانوراما بعنوان ذاكرة بصرية بدأها بعبارة ذهبت الي حيث يذهب الجميع، وبقيت حيث يبقي الخالدون . واستعرض الشريف في البانوراما أهم أعمال الفنان الراحل متناولاً تطور مسيرته الفنية وتدرج مراحلها.
يده هي التي تري وقلبه هو الذي يرسم
محمود درويش اذا كانت حياة الفنان المستمرة هي أعماله التي تجدد حياتها بمنأي عنه، فنحن اليوم، وغدا لا نودع اسماعيل شموط.. بل نستقبله عائدا من معركتين منتصرا: الأولي ـ صراع الفن مع الموت القادر علي اتقان مهنته الأبدية، والعاجز في الوقت ذاته عن تعريف الخلود الذي لا شأن له به، فالخلود هو صناعة الفنان، آثاره التي نحدق اليها منبهرين بتحول المخلوق الي خالق. والثانية ـ هي صراع الفن مع وحشية التاريخ الذي اقتلع بجرافته العملاقة شعبا من جغرافيته، وألقي بفتي يافع الي البرية، محمّلا بسؤال ما زال يطاردنا: الي اين؟ هل كان الفتي يعلم أن بوسع ريشته الطرية أن تعيد بناء ما انكسر من المكان والزمان؟ الموهبة تسبق وعي المهمة، ومن التجربة ولدت هذه الموهبة التي أدركت في ما بعد أن عليها أن تخوض حرب الذاكرة ضد النسيان، وانتصر الفنان علي ما أعد له ولشعبه من مشروع خروج من التاريخ الي التيه والنسيان. نحن هنا، اذن، للاحتفال بقدرة الروح الابداعية علي الاختراق، وعلي تعميم الرجاء والعزاء لموتي لم يموتوا، ولأحياء لم يضيقوا ذرعا بحياتهم، نحن هنا لتحية اسماعيل شموط، لا لأنه كان رائد الفن التشكيلي الفلسطيني، كما درجنا علي هذا القول السهل الذي لا معني، فنيا، له، ولا لأنه أقام أول معرض للرسم الفلسطيني، ولا لأنه كان رئيس اتحاد التشكيليين العرب، فـــتلك أوسمة تليق بجنرال متقاعد، لا بفنان أمضي أكـــثر من نصف قرن في البحث عن هوية فنية متداخلة مع هوية شعب حرم من التأمل الحر في ذاته الانسانية خارج ما أُعد له من مصائر. اسماعيل فينا سيرة ومسيرة، ذات ذابت في الموضوع، وأقامت الموضوع في الذات. ومن فرط ما هو هو وليس هو في آن واحد، ُخيّل الينا نحن المثبتين في زيت اللوحة، أننا شظايا قصائد أعاد الفنان تشكيلها وتجميعها في اطار. لا يحتاج الفلسطيني كثيرا الي صرامة النظرية ليتساءل عن علاقة الشخصي بالعام، وعن تحديد مفهوم الالتزام، فهو يولد متورطا بالسليقة. في كل سيرة شخصية سيرة عامة. وفي كل فرد جماعة، يكفي أن يتذكر اسماعيل طفولته في اللد ليرسم جمال الطبيعة، وهجرته ليرسم أحزان النكبة، وصباه بائعا متجولا للحلوي ليرسم الشجن، وتل الزعتر ليرسم المأساة والبطولة، وحصار بيروت ليرسم الصمود والغضب، وصبرا وشاتيلا ليرسم الضمير الانساني طعاما للكلاب الضالة، والانتفاضة ليرسم الأمل، ويكفي أن يتذكر الغد ليرسم المرآة. في الذاكرة فــــردوس مفقــود، وفي الواقع، لا مكان للفرح الصغير الا اذا مر يــــوم واحد بلا مجزرة. عندها يرتاح اللون الأحمـر من الصراخ ليتقدم أصفر الاقحوان بحياء الي اللوحة. كأن اسماعيل لص نبيل يتربص بفرح قليل.. فيه من جمال السراب وعده بالعطش. ولهذا تطل من سكتشاته الشفافة امرأة عارية كطيف سريع الاختفاء، لا خـوفا من تمــام، بل خــوفا من مشــاهدين ظـن اسماعيل انهم لن يغفروا للفلسطيني المنمط اختلاس النظر الي رخام أنثوي فاتن. هنا، ينقضّ علينا السؤال: هل قدّر للجماليات أن تبقي أسيرة التراجيديات، ليس هذا قلقي وحدي، بل قلق اسماعيل الذي رسم لنا صورنا المتحولة، فرسمنا له صورته الثابتة كم حاول أن يتمرد علينا وعلي نفسه، وأبقي تمرده سرا للقلق. وحاول أن يغير ويتغير فعدّد أشكاله وألوانه وغيّرها داخل الثابت المتوقع، لا هنا الا هناك، لم يسع الي تحرير الذات المبدعة من موضوعها، بل حاول أن يوسع ضفاف الموضوع لتتسع لما في الذوات الفردية من تعدد وتفرد وطبائع ونوازع ليست كلها وطنية بالضرورة، لكنه توجَس من سوء فهم يضع حواجز التمييز بين الوطني والانساني، ولا يري مجالا حيويا للهوية الوطنية خارج الصدفة، من فرط ما تتعرض له هذه الهوية من تهديد خارجها. هل حكم علينا بأن ننشغل الي ما لا نهاية بتقديم البراهين علي أننا نحن نحن، وعلي أننا كائنات بشرية لا أشباح، وعلي أن لنا بلادا هي أرض لا بطاقة بريدية؟ ربما.. ربما، ولكن في وسع الفن أن يستبدل البرهان بالبديهة، وأن يتساءل: الي متي يظل الوطن في حاجة الي براهين جمالية، والي متي يظل الفن في حاجة الي براهين وطنية؟ قال فنان فرنسي ان البراهين تضجر الحقيقة .ومن سوء حظنا التاريخي أن هذا القول قد لا يخصنا. هل لنا ان نسأل ان كان اسماعيل شموط قد ضحي بامكانياته الفنية الهائلة من اجل البرهان؟ كلا، الأصح هو أن نقول انه كرّس طاقاته الفنية وحياته كلها ليؤرخ للتراجيديا الفلسطينية المستمرة، بلوحات تشهد علي بطولات شعب حوّل اليومي الي اسطوري بصموده أمام مشروع الموت السياسي، وبشبقه الي حياة لا تعرّف ماهيّتها الا بالحرية، وتشهد علي قوة الروح الابداعية المنتصرة علي الزائل بالخالد، فصار اسماعيل أيقونة فنية ووطنية، صار الرسام هو اللوحة. لا يأذن اسماعيل لأحد منا بأن ينساه، فهو المواظب علي الصداقة مواظبته علي العمل، يتفقدنا في كل مناسبة، ولا يرحم قلبه المفتوح كحديقة عامة من أعباء الحب. هو الصديق الدائم المبتسم المتواضع المحتشم كعشبة، كان صديقي الي حد أنه لم يسألني لماذا لم أعلق لوحة له علي أحد جدراني المتنقلة، وكنت صديقه الي حد أنني لم أسأله لماذا لم أر كتابا لي في بيته، وكان لصداقتنا مكان ولادة بعيد: صوفيا، هناك التقينا منذ حوالي أربعين عاما، وتآخينا كجناحي طائر: أنا القادم من أرض ذاكرته، وهو القادم من مستقبل منفاي، وكلما التقينا تذكرنا صوفيا كأننا بلغاريان منفيان! وفي بيروت، مع شفيق الحوت وسائر الأحبة، صرنا أسرة واحدة منكبة علي قراءة أحوال الغيب والغد، سالمين من عدوي الوهم تارة، ومصابين بتداعياته تارة أخري، وفي بيت اسماعيل، نسمع أزيز الرصاص القادم من حماسة الجامعة العربية، ونواصل الاستماع الي الموسيقي والشعر. وبينما يصمت زوجا الكناري العاشقان، تواصل أسماك الحوض الملونة سباحة النوم. أما سمسم السعدان الذي اكتفي من لغة البشر بالاشارات الخائفة، فقد لجأ الي روضة أطفال لتعليم الاشارات بعيدا عن لغة الرصاص. افترقنا، دون أن اسأل اسماعيل: لماذا لا يرسم سمسم والسمك وزوجي الكناري؟ ودون ان اقول له: حافظ علي الذاتي، ولو قليلا، من جشع الموضوع، ودون ان يقول لي: حافظ علي الموضوع من جنوح الاستعارة! اسماعيل شموط: يده هي التي تري وقلبه هو الذي يرسم!
|
manifesto is going to enjoy eating you HUEAUeuAUHEHUEAUHAEhaAUHhauUHEHaUHAUHa
|
טיסת השירות אמורה להאריך את חייו של האבל לפחות עד שנת 2013, הזמן שבו תתקרב נאס"א לשיגורו של יורשו של האבל - טלסקופ החלל ג'יימס ווב. החלטתו של ד"ר גריפין הופכת את החלטת קודמו שון אוקיף שביטל את המשימה המתוכנת בעקבות אסון קולומביה ב-2003. אוקיף קבע מדיניות של הכנת מקלט בטוח לצוות האסטרונאוטים שאם חס וחלילה תינזק המעבורת שלהם בשיגור הם יוכלו להישאר בתחנת החלל הבינלאומית עד לבוא המחלצים. טיסה להאבל היתה הפרה של המדינות משום שהמעבורת אינה נושאת מספיק דלק כדי להגיע ממסלול האבל למסלול תחנת החלל. החלטתו של גריפין תגרור הכנת אסטרטגית חילוץ חלופית אם דיסקברי תסבול מתקלות בדרכה למסלול. בין היתר תצטרך נאס"א להכין מעבורת נוספת בכוננות ולאמן את האסטרונאוטים במעבר ממעבורת למעבורת. ואולם כנגד הסיכון הקטן שעלולה לקרות תקלה החלטנו להוסיף טיסת חילוץ שתכלול מעבורת שתמתין על כן השיגור השני, הסמוך לזה שממנו נשגר את משימת האבל. הידיעה הזו שימחה אסטרונומים בכל העולם. הפרויקט עטיר המיליארדים תרם תרומה משמעותית לידע שלנו אודות מקור היקום והתפתחותו. האבל סיפק לנו את המבט המעמיק ביותר על היקום וגילה עצמים מעניינים שטלסקופים קרקעיים חקרו אחר כך לפרטים. המחקר שלו אודות התפשתטות היקום בתחילת משימתו שינתה את ההערכות שיש לנו על גיל היקום. התמונות שלו גם יצרו הוכחה חד משמעית לקיומם של חורים שחורים ואישרו תיאוריות אודות יצירת כוכבי לכת. המדענים מצפים כעת שעם שיפור היכולות שלו יוכל הטלסקופ לסיי בגילויים פורצי דרך נוספים.
|
ஓமான் அல்லது ஒமான் சுல்தானகம் தென்மேற்கு ஆசியாவில் உள்ள ஒரு நாடாகும். இது அரேபியத் தீபகற்பத்தின் தென்கிழக்குக் கரையில் அமைந்து உள்ளது. வடமேற்கில் ஐக்கிய அரபு அமீரகமும் மேற்கில் சவூதி அரேபியாவும் தென்மேற்கில் யெமனும் எல்லைகளாக அமைந்துள்ளன. தெற்கேயும் கிழகேயும் அரபிக் கடல் அமைந்துள்ளது வடகிழக்கில் ஓமான் குடா அமைந்துள்ளது. ஓமான் தனது பெருநிலப்பரப்புக்கு மேலதிகமாக, ஐக்கிய அரபு அமீரகத்தில் பெருநிலப்பரப்புடன் தொடர்ச்சியற்ற ஒரு சிறிய பிரதேசத்தையும் கொண்டுள்ளது.
|
im only doing this as i am bored and avoiding doing work that is harder, you should be figuring it out on your own as it would be much more beneficial.
you find the values of x that would make the values inside the absolute values zero, in this case -4/3 and 2 at 2 (3x+4) is still positive, you only need to account for x-2 being negative at -4/3 both are negative
-3x - 4 -x+2=-4x-2 3x+4-x+2=2x+6 3x+4+x-2=4x+2 over the intervals were one or both of 3x+4 and x-2 are negative you have to take the opposite (-(3x+4) or -(x-2)), taking the opposite of any negative values removes the absolute values and you can simplify from there. so f(x) = { -4x-2, x<-4/3 2x+6, -4/3<=x<2 4x+2, 2<=x
|
thedeadhaji
39487 Posts
On October 31 2006 19:30 NonY wrote: 1959
lol 1959
|
roflllllllll if you're really from oman i guess you can read the arabic but i think the formatting got messed up so maybe not --;;
|
On October 31 2006 19:29 thedeadhaji wrote: I didnt know yoshinoya existed in canada/usa O_O
It doesnt. :O
Nony, is that the translated dirty bomb threat?
|
|
|
|
|